على الرعية أن تعرف مقامها هل خلقت خادمة لحاكمها، تطيعه إن عدل أو جار، وخلق هو ليحكمها كيف شاء بعدل أو اعتساف أم هي جاءت به ليخدمها لا ليستخدمها! #الكواكبى
على الرعية أن تعرف مقامها هل خلقت خادمة لحاكمها، تطيعه إن عدل أو جار، وخلق هو ليحكمها كيف شاء بعدل أو اعتساف أم هي جاءت به ليخدمها لا ليستخدمها! #الكواكبى
No comments:
Post a Comment