لا مصلحة للغرب في أن تُحكَم "أسواقها التجارية والثقافية" بمشروعات وطنية تعمل لصالح بلدانها وشعوبها، بقطع النظر عن كون هذه المشروعات إسلامية أو غير إسلامية، والأفضل لها أن يكون في الحكم مثل هؤلاء المغامرين الأغرار. هي الرأسمالية ترعى الاستبداد في أشرس حالاته، وتجني الرحيق لنفسها ، وتستمر في سيرتها الاستعمارية المعهودة، وتحقق نظريتها القائمة على السعي إلى إقامة مجتمع الرفاهية في بلادها على حساب الآخرين .
by Nasr El-Deen Abou-Taleb
June 08, 2015 at 07:50PM
from Facebook
via IFTTTfrom Facebook
via IFTTT
Monday, June 8, 2015
لا مصلحة للغرب في أن تُحكَم "أسواقها التجارية والثقافية" بمشروعات وطنية تعمل لصالح بلدانها وشعوبها، بقطع النظر عن كون هذه المشروعات إسلامية أو غير إسلامية، والأفضل لها أن يكون في الحكم مثل هؤلاء المغامرين الأغرار. هي الرأسمالية ترعى الاستبداد في أشرس حالاته، وتجني الرحيق لنفسها ، وتستمر في سيرتها الاستعمارية المعهودة، وتحقق نظريتها القائمة على السعي إلى إقامة مجتمع الرفاهية في بلادها على حساب الآخرين .
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
No comments:
Post a Comment