دوخيني يا لمونة دوخيني
علميني احب بكرة علميني
وانت جنبي يالمونة بتسنديني
دوخيني يا لمونة دوخيني
دا انت وحدك يا لمونة بتيعديني
دوخيني ولفي بيا
دا انت لي اجمل هدية
والقسا منك حنية
ف السماحة يا لمونة اعصريني
دوخيني يا لمونة دوخيني
"دوّخيني يا لمونة" لعبة كنا نلعبها ونحن أطفال، وهي أن يمسك مَن هو أكبرنا سنًّا بأيدينا، ويلف معنا في حلقة دائرية مفرغة، ونردد معًا ببراءة، تغمرها سعادة الشعور بالدوار الذي ينتابنا مرددين "دوّخيني يا لمونة"، وبعد دقائق قليلة يتملكنا الدوار، ونشعر بالإعياء، فتنخفض أصواتنا العالية، وتبطؤ حركتنا السريعة، ويكسو الشحوب وجوهنا "كالكركم"، ونظل ندور، وندور، حتى تخور قوانا، ونسقط على الأرض مغشيًّا علينا من شدة التعب والإرهاق، ونظل نردد "دوّ... خيني... يا... لمونة" لنفترش الأرض بعدها لنلهث أنفاسنا الهاربة من جراء الدوران
علميني احب بكرة علميني
وانت جنبي يالمونة بتسنديني
دوخيني يا لمونة دوخيني
دا انت وحدك يا لمونة بتيعديني
دوخيني ولفي بيا
دا انت لي اجمل هدية
والقسا منك حنية
ف السماحة يا لمونة اعصريني
دوخيني يا لمونة دوخيني
"دوّخيني يا لمونة" لعبة كنا نلعبها ونحن أطفال، وهي أن يمسك مَن هو أكبرنا سنًّا بأيدينا، ويلف معنا في حلقة دائرية مفرغة، ونردد معًا ببراءة، تغمرها سعادة الشعور بالدوار الذي ينتابنا مرددين "دوّخيني يا لمونة"، وبعد دقائق قليلة يتملكنا الدوار، ونشعر بالإعياء، فتنخفض أصواتنا العالية، وتبطؤ حركتنا السريعة، ويكسو الشحوب وجوهنا "كالكركم"، ونظل ندور، وندور، حتى تخور قوانا، ونسقط على الأرض مغشيًّا علينا من شدة التعب والإرهاق، ونظل نردد "دوّ... خيني... يا... لمونة" لنفترش الأرض بعدها لنلهث أنفاسنا الهاربة من جراء الدوران
No comments:
Post a Comment